أدمنت حبكى
حتى لم اعد أرى فى حياتى سواكى
تلاطم الامواج أضاع منى
شاطئ كانت عيناكى فيه فنار نجاتى
أذوب عشقاً فيكى
كما يذوب الثلج فى كاسى
حياتى رغم انى عدت وطنى
ولكنى ادركت انك كل اوطانى
فمهما طالت المسافات
فذكرى حبك دوما تثير اشجانى
فعيناكى مازالت قبلة راياتى
حيث لأرى فى صحراء الكون من نور إلاكى
فقلبى يغنى لكى قصيدة عشق
كلما أمسكت يداى يداكى
قد تجذبنى الحياة بعيداً بعيداً
ولكنى مازلت لاأرى سواكى
فما الحياة ياحياتى فى نظرى إلا ... عيناكى
هناك 4 تعليقات:
وحشتنى
اوى يا هشام
يارب تكون بخير
بجد كلماتك اكتر من رووووووووووعه
وانت عارف رئى فيك من زمااااااااااان
دمت ودام الاحساس ياغالى
ياريت طمنى عليك
منتظراك بمدونتى
ولنوجه تحذيرا شديد اللهجة للحكومات التى لاتحترم مصر او شعبها ذو الفضل عليهم بأن اى تعرض للمواطن المصرى اي كان فى اى وقت سيواجه بالشدة والتى تستوجب معها اجراءات التأديب القاسى - كما فعلها السادات زماااااااااان - وان كنت ناسى افكرك .
ان ماحدث من الجمهور الجزائرى يجعلنى اؤكد على ماأنا مقتنع به ان كل الدول - إن جاز ان نطلق عليها دول - التى لمصر فضل عليها تغار منا وتنكل بنا - صحيح الخطأ خطانا ايضا لأننا سمحنا لهم بذلك ولكن ايضا فى حالة الجزائر خصيصا جعلنى أتناول الموضوع من منظور قد يكون مجنونا ولكنى اراه صحيحا نظرا لما حدث !!!
لقد ساعدت مصر الثورة الجزائرية فى أوائل الستينيات من القرن الماضى للتخلص من ربقة الإستعمار الفرنسى بالمال والسلاح والأفراد ولكن على مايبدو لى أن هذا لم يكن مطلب الشعب الجزائرى وارى انه كان يفضل الإستعمار الفرنسى على الإستقلال ولهذا فقد كرهوا مصر لانها من ساعدتهم على الإستقلال ؟؟؟ هل يمكن ان يكون هذا هو السبب ؟؟؟؟ منتظر رأيكم
*******************************
أسفة انني اقتحمت هذه الخاطرة بتعليق مغاير
لكني قرأت كلامك هذا منذ زمن وكنت يومها غاضبة جدا لكنني لم احكم بعاطفتي وحكمت بعقلي وتركتك تقول ما تشاء
واليوم عدت بعد ثورة الشباب المصري المصرييييييي الحقيقي صاحب الكرامة الحقيقية امثال أولائك الابطال كسعد الدين الشاذلي والذي كان يحب الجزائر حتى النخاع ويعرف جيدا من هي الجزائر
لست بصدد العودة الى ما مضى ولكني اريدك ان تسمع لشاهد من اهلكم في حقائق ما حدث يومها بجد ولست اريد منك اعتذار لانك لا تعبر الا عن نفسك ولا تمثل الشعب المصري العظيم
تفضل اسمع الفيديو وقل ماتشاء او احذف التعليق لا يهم المهم ان تقراه وهذا يكفي
http://www.youtube.com/watch?v=hysCjU9FGNw&feature=player_embedded#at=73
صديقتى العزيزة
بالطبع انا لاأعرف ان كنتى ستقرأى الرد أم لا ولكن آثرت ان ارد على بعض النقاط الهامة حتى ابين الحقائق كما هى ولكنى حزين اليوم ليس لان البنامج الذى ارسلته يتحدث عن مؤامرة ولكن على كل ماياأتى :
1- طبعا مقدم البرنامج وهو الكابتن شوبير ليس غنى عن التعريف وهو دوما يكون متلوناً وطبقا لما يملك السلطة او هو بالمصرى مع الرايجه وطبعا فضائحه الكثيرة اثناء النظام السابق وعلى رأسها ماقاله وفعله مع مرتضى منصور والذى لااكن له ايه مشاعر ولكن نقول ان الأثنين اسؤ من بعض يعنى بالمصرى مااسخم من ستى الا سيدى
2- من هو محمد عبد المنصف ؟ انه حارس مرمى اى لاعب كره فى الأول والاخر من اين له بهذه المعلومات التى سردها واين الدليل على هذا
3- سيدتى لقد اصبحت الثورة المصريه الجميله بجد عبأ علينا فكل واحد يتحدث دون وازع من ضمير وكله بيتهم كله دون دليل مثال القائل ان مبارك شارك فى قتل السادات وكثير من تلك الأمور المحزنه التى وان دلت فانها تدل على ان واحد اليوم يصطاد فى الماء العكر
عموما كل شئ جايز ولكنى وان كنت قد انفعلت فى كتابى السابق فهو نتيجة ماحدث فى مباراه السودان التى لم تكن خافيه على احد قد يكون المؤامره فى القاهرة طيب ماذا تقولين عن السودان ؟ وماحدث فيها ان المؤامرة فى رأى الشخصى كانت من سمير زاهر ضد مصر وليس الجزائر فاختياره لدولة السودان ذاتها يدل على غباء محكم فقد كان الأولى ان يختار جنوب افريقيا فلاجمهور مصر او الجزائر كان سيذهب الى هناك وكانت المباراه الاخيره ستمر بسلام ولكن ساعات يكون الغباء على نفس درجة الخيانه
تحياتى
إرسال تعليق