حبيبتى أتدرين كيف يبدأ الأنسان حباً؟
أنه كمن يبنى بيتاً
كمن يعلى صرحاً
كمن يكتب شعراً
حبيبتى لقد بدأت حبى لكى
فهل تعلمين
ام لاتدرين ؟
بل تدرين
لقد بدأت أقرأ فى عينيكى اليقين
وكنت ألمس فى يديك الحنين
وأعلم أنك بى تشعرين
أم أنى بعد كل هذا واهم حزين ؟
فهل ياحياتى للحب أضيئ الشموع ؟
أم أمضى بلا رجوع ؟
هناك 8 تعليقات:
لقد بدأت أقرأ فى عينيكى اليقينوكنت ألمس فى يديك الحنينوأعلم أنك بى تشعرينأم أنى بعد كل هذا واهم حزين ؟فهل ياحياتى للحب أضيئ الشموع ؟أم أمضى بلا رجوع ؟
جميلة جدا يا استاذ هشام روعة بجد تسلم ايديك
بس مادلم الطرف التانى لاحظ الحب يبقى اكيد مش وهم
يبقى برضه نتمسك بالحب ولا نجعل المضى سبيلنا
تحياتى لابداعك
شرفتكم بالزيارة:)) وكالعادة لا أجد تعليق يليق بخواطرك حين أقوم بقرأتها يجى فى بالى الحمدلله أن الخواطر ليس لها علاقة بحقيقة حياتنا وانها أبداع خيالنا وليست بالضرورى حقيقية - فى الزمن الجميل كانت العيون مكان اليقين أما فى الزمن الاغبر الى أحنا فيه فلا الكلام ولا العيون - محدش بيأكل من كلام خواطرنا ديه أبدا - شفت الاحباط وشفت الشتا هو أنا برضة ممكن أروح فنلندا ليه خير؟؟؟ أنا لن أذهب أبدا لبلد فيها صقيع أو برد من هذا النوع ده أنا أموت أصلا كنت حأموت فى تركيا من البرد فنلندا ايه بس - :)
الله الله الله
من زمان وانا منتظره حضرتك تكتب قصيده
لانى بجد معجبه باسلوب حضرتك المميز
رائعه جدا القصيده وفيها معانى جميله اوى واحساسها عالى
تحياتى لذوق حضرتك
يا ريت بقى قصيده كل يوم
وانا هبات فى المدونه دى
الى مى
والله يامى المشكلة ليست فى اننا نتمسك بالحب المشكلة فى الاخر هل يريد؟
الى منى
طبعا شرفتينى بالزيارة والمدونه المتواضعة بتاعتى دائما منتظرة تعليقك على مااكتبه .
نعم فى بعض الاحيان يكون مايكتب من وحى الإلهام والخيال ولكن فى احيان اخرى يكون حقيقى ولكن اختلف معاكى واتفق مع قول الشاعر " نعيب زماننا والعيب فينا وماللزماننا عيب سوانا "
اما بخصوص البرد فانا عموما ممن يحبون الشتاء يمكن لان شعورى بالبرد لايكون كبيرا يعنى مثلا انا لم ارتدى الملابس الشتويه حتى الأن ولكونى عشت فى لندن نحو ثلاث سنوات ايضا وشفت البرد على اصوله ولكن انتى عندك حق لان التغيرات المناخيه الحاليه جعلت برد مصر اكثر بكثير من لندن
تحياتى
ريمان
تعليقك اصابنى بالخجل او كما يقولون اخجلتم تواضعنا واتمنى ان تكون كتاباتى دوما محل تقدير منك
دائما فى أشعارك وأن كانت سعيدة أو متفائله أو تحيا بالحب
تجد فى ركناً منها قلق
وخوف
حبك زهرة ترويها دائماً بالدموع والتوتر والقلق وتحرق على أعتابها أعصابك
الى صفاء
والله ياصفاء مشاعر الحب ذاتها تستحق المعاناه فالحب اصبح نادرا كما الهواء النقى الأن
إرسال تعليق