- الخلاف الأيديولوجى بين شوبير ومرتضى - طبعا هو مش ايديولوجى ولا حاجة - واحكام قضائية واحكام مضادة فى موضوع اظن انه اخذ من وقت الإعلام المرئى والمسموع والمقروء والمكتوب اكثر مما اخذته القضية الفلسطينية ذاتها يجعلنى اقول - احترس السيارة ترجع الى الخلف .
- مايحدث يوميا حاليا من اعتصامات عمال وموظفين واطباء وكل فئات الدولة عاملين وغير عاملين يدل على ان معدلات التنمية الإقتصادية التى تتحدث عنها البيانات الرسمية غير صحيحة وان معدل النمو حاليا هو معدل سلبى وليس ايجابيا بل انه فى ظل تلك البيانات يرتفع عجز الموازنة العامة للدولة بصورة كبيره وكذلك معدلات البطالة والفقر وانحدار التعليم وووو كما تقول البيانات وبالتالى نعود الى العبارة المأثورة - احترس السيارة ترجع الى الخلف.
- القضية الفلسطينية ذاتها لم يحدث فيها اي تقدم سواء على المستوى الإسرائيلى الفلسطينى او حتى الفلسطينى الفلسطينى بل تدهور مستمر وعودة دائما الى نقطة البداية بل اعتقد انه تم كسر حاجز نقطة البداية ذاتها الى الخلف وبالتالى - إحترس السيارة ترجع الى الخلف
هناك 7 تعليقات:
طيب وايه حدود هذا الخلف الى اي مدى يمتد وهل ستستمر السيارة فقط في الرجوع الى الخلف اليس هناك امل في حاجز يوقفها ويوجهها من جديد الى الامام
دمت بكل ود
خواطر شابة
نحمد الله ان هذا الخلف مثل الشارع المستقيم يعنى مثلا لسه مبقاش منحدروبالتالى سيكون المثل احترس السيارة تهبط الى الخلف
السلام عليكم
والله القلب ينزف من اجل القضيه الفلسطينيه
دايما كده مفيش اى حاجه بتخلى عند الواحد امل او اى تغيير ايجابى حتى
ربنا ينصرهم ويفك اسر القدس
تحياتى ليك وبجد سعيده بمرورى هنا
تحياتى ومودتى واحترامى
فعلا السيارة ترجع الى الخلف هو اقوى تعبير لما تمر به الاحداث حاليا سواء محليا او عربيا او عالميا
ريمان
انا اللى سعيد أكثر بمرورك الدائم عندى فى مدونتى المتواضعة ولكن موضوع القضية الفلسطينية ذاتها موضوع طوييييييل ومحتاج شرح كتيييييير لانى عندى قناعة ان الفلسطينين نفسهم مش عايزين يحلوا القضية
نانا
اشكرك دوما على رأيك فيما اكتبه
أنا برضة ياهشام عندى نفس القناعة الى انت كاتبها فى التعليق -
ثم لا تقلق لن نتحرك للخلف طويلا فالرصاص بأنتظارنا
إرسال تعليق