الاثنين، 23 أغسطس 2010

الكبرى والكوبرا

أصدقائى الأعزاء
بجد لكم افتقد الكتابة والتواصل معكم ولكن رمضان الأن اصبح قصيرا فلاتكاد تفطر حتى تجد وقت السحور قد حل فصلاة الفجر فالنوم ثم الذهاب للعمل ، عموما تمنياتى لكم جميعا برمضان مبارك !

- بقدر مااسعدنى خبر افتتاح اول محطة نوويه فى ايران وبداية العمل فيها بقدر مااحزننى اننا مازلنا نتناقش عن المكان المطلوب لعمل هذه المحطة فى مصر وهل هو الضبعة ام لا وهل ينتصر رجال الأعمال ام رجال مخلصون وهل تظل الحكومة أخت كبرى ام تصبح اخت كوبرا فى مواجهة الفساد ؟؟؟
- قرأت ان الجزائر قررت افتتاح معرضا للكتاب وقرأت ايضا انهم منعوا مصر من المشاركة وطبعا هذا امتدادا لما فعلوه فينا وبنا فى كرة القدم ومازلنا نحن نتشدق بمقولة الاخت الكبرى ولكنى وبعد ان تم صفع الأخت الكبرى مرارا وتكرارا من الأخوة الأصاغر مرة على الخد الأيمن ومرات على الأيسر وكثيرا على القفا اصبحت اعتقد بل واجزم اننا يجب ان نصبح الأخت الكوبرا وليس الكبرى

هناك 5 تعليقات:

AM.SA.CHANNEL يقول...

لا حول و لا قوة إلا بالله ..

يعني الجزائر مش وقتها .. نحن عرب و مسلمين و كلنا إخوان، معقووله كورة بتعمل كده .. !!
و بتعرف يا هشام، الإعلام كان له دووور كبيييييير إنه كبر المشكلة أكثر و عطاها أكبر من حجمها..

الله المستعان

Seema* يقول...

إنها بالنهاية لعبة ويجب أن لا تكون أكثر من ذلك!

حازم النبراوي يقول...

يبقى الحال على ما هو عليه

هذاهو الوضع القائم

عاملين زي الراجعين بظهرنا وفاكرينها من قواعد الاحتراف

اما بخصوص الجزائر

فبلاش اعلق عليه لاننا فى رمضان

ومش عايز الصيام يبوظ

Mona يقول...

موضوع المعرض ده حاجة بجد مؤرفة وسمعت كمان أن النهارده كانوا عاملين هيلامان أمنى معتبر على اللعيبة لما وصلوا وفى التمرين هو فيه أيه هو أحنا فى حرب ولا حاجة؟؟ ديه أسرائيل نفسها عاملة مكان خاص وقامت فيه بترجمة كتب الكيلانى علشان يقومون بقراءتها. على أخر الزمن يبقى الأخ العربى لا يريد معرفة ثقافتنا بينما العدو يريد!!! يارب

وللأسف ياهشام نحن كوبرا على بعضنا البعض

حازم النبراوي يقول...

هشام باشا

شوف الرابط دة ضروري وقولى رايك ايه

http://en.tackfilm2.se/?id=1282930822267ID724


كل سنة وانت طيب

اصدقائى الاعزاء

شكرا لزيارتكم لمدونتى تمنياتى ان تحوز إعجابكم دائما واتمنى المزيد من تعليقاتكم سواء من يتفق معى فى الرأى أو يختلف وطبقا للمقولة المشهورة شكرا لمن قال نعم وشكرررررررا لمن قال لا ( والحدق يفهم )