اتذكر حينما قالت لى احدى قريباتى على فكرة المدونات وكان ذلك اعتقد منذ عامين فرحت بالفكرة واسرعت بانشاء المدونة وكتبت فيها الكثير والكثير من الشعر والمقالات السياسية والرياضة ولم ار احداً قط قد إقترب من مدونتى سلباً أو إيجاباً الا قريبتى هذه وعن استحياء احياناً وفجاة وبدون مقدمات وجدت سيلا من الأصدقاء قد دخلوا الى المدونه وكتبوا بعضا من التعليقات الجميله فلم اصدق نفسى لقد حسبت فى الماضى ان مدونتى لايقرأها احد نتيجة انها لاتظهر على الشبكة او اية خطأ فنى ولكن اليوم سبحان مغير الاحوال فاهلا بمزيد من الأصدقاء وأهلا بمزيد من التعليقات سلبا او ايجابا اهلا بكم فى اى وقت واى تعليق كى اشعر ان مااكتبه لايذهب هباء وشكرا لكم جميعا وألا من مزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق