أدمنت حبكى
حتى لم اعد أرى فى حياتى سواكى
تلاطم الامواج أضاع منى
شاطئ كانت عيناكى فيه فنار نجاتى
أذوب عشقاً فيكى
كما يذوب الثلج فى الكأسٍ
حياتى رغم انى عدت وطنى
ولكنى ادركت انك كل اوطانى
فمهما طالت المسافات
فذكرى حبك دوما تثير اشجانى
فعيناكى مازالت قبلة راياتى
حيث لأرى فى صحراء الكون من نور إلاكى
فقلبى يغنى لكى قصيدة عشق
لايريد ان يسمعها احد سواكى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق