سرت فى طريقى دوماً
على المسار
مثل القطار
أتنسم من حولى القرار
أأعود الى حبى الماضى الذى إنهار
أم أبقى فى طريقى
كما أنا بوحى اللإنهيار
وأستمرار الفرار
أين القرار؟
كم هو قاسى الإنتظار
كم قسوت على حبيبتى فى الماضى
واليوم يستمر الإنكسار
أنت لاتعلمي ولن تعلمى
معنى قسوة الإختيار
بين الجنه والنار
أتدرين ما الجنة عندى ؟
أنها بين ذراعيك
حتى ولو فيهما الإحتضار
والنار هى بعدك عنى
حتى ولو كان فى ذلك التحرر من الأسوار
أين القرار
هناك 6 تعليقات:
كلنا نقف مشلولين الذهن مسلوبين العقل امام اتخاذ هذا القرار
نعلم الحقيقة ولكن نتجاهلها
هايله القصيده دى اسمحلى اضع بعضا منها فى قايمه كلام عجبنى عندى فى المدونه
صديقى الحبيب طبعا اسمح لك بوضع هذه الكلمات عندك بس انت برضه مجاوبتنيش انت من الزملكاويه ولا لأ
الأستاذه نانا
الامر لايقف عند شلل الذهن والعقل فقط بل الامر يتعدى ذلك الى شلل المشاعر وهذا اخطر مافى الموضوع
كلماتك رائعة جدا لديك وكم هى معبرة عما يدور فى خواطرنا اخي العزيز احساس مرهف وجميل في انتقاء الاحرف الجميله التي تحمل المعاني الصادقة
هشام يا زمالكاوي لديك موهبه جميله
برضه لسه مجاوبتنيش عن جنسيتك اهلاوى ولازملكاوى كما انا متوقع تحياتى على كلماتك الرقيقه واتمنى منك لانى مازلت اكرر من ابناء الكى بوورد بس ان تخبرنى عن اى اصدار جديد لك
شكرا صديقى العزيز
إرسال تعليق