الثلاثاء، 7 أبريل 2009

عشقى لكى

الموت عشقا قد يكون سبيلى لنيل حبك ياحياتى
فالجفا والصد منك قد دعانى للموت
حتى انال رضاكى
فصوتك موسيقى وبيداك انامل تعزف على قيثارة الاشواق
فتغنى وتنادى انا من تستحق ان يموت فى سبيلها كل عشاقى
................................................... الى
مصر

هناك 3 تعليقات:

*SosSoOo* l'o'l يقول...

وحشتينـــي يا مصـــر

Hesham يقول...

انتى بعتيلى فى تعليقك وحشتنى مصر اولا أنا اود الإستفسار هو انتى مش فى مصر ؟ يعنى عايشه بره ؟ الثانى انا فى صفحة الفيس بوك كنت كتبت قصيده يمكن من 40 بيت بتكلم فيها عن ثمن الغربه لانى ايضا مش عايش فى مصر واحدى الصديقات ارسلت لى تعليق بتقول فيه سؤال ليه الواحد لما يكون بعيد عن مصر بيشتاق لها رغم مشاكلها ولما يرجع بيتمنى انه يسبها تانى حالة غريبه من التناقض انا رديت عليها وقلتها لان رسولنا الكريم قال ان اهل مصر فى رباط الى يوم القيامة وهذا الشوق والحنين هو بمثابه قيام الله سبحانة وتعالى بالتاكيد على مقوله نبيه الكريم وبالتالى فكلما سافر المصرى يشعر بهذا الرباط وكأنه مشدود الى القاعدة وحينما يعود للقاعدة يرتخى الرباط المشدود !!! حالة نادرة من العشق

عمرو جويلى يقول...

الأخ هشام
السلام عليكم
كلمات رائعة ومنتقاة بعناية
بس بلاش تجيب سيرة الموت
لأن الموت هنا تشبيه بليغ
حد بيموت عشان فشل حبه
هههههههههههههه

اصدقائى الاعزاء

شكرا لزيارتكم لمدونتى تمنياتى ان تحوز إعجابكم دائما واتمنى المزيد من تعليقاتكم سواء من يتفق معى فى الرأى أو يختلف وطبقا للمقولة المشهورة شكرا لمن قال نعم وشكرررررررا لمن قال لا ( والحدق يفهم )