أدمنت اليأس
وتسألت
أهذه هى الحياه ؟
حب ضائع .... ظلم جائر ..... فقر واقع ؟
فى الواقع ...... نعم
فحين تجد نفسك سائراً ....
حائراً
بين طعنات الحبيب
وظلم القريب
ستعرف معنى اليأس
وستدرك انه ربما ..... لابأس
فالراحة فى اليأس
ستحاول أن تنجو من ضربات النفس بالنفس
من غيابات الحبس
ستحاول اشعال النار ...... كالشمس
ولكن !!!!!
ستكون كلماتك كالهمس ..... وسط صراخ الإنِس
ستطمع فى ليال الأُنس
تتمنى استيعاب الدرس
لتنجو من لفحات النار ..... ولن تنجو
وستدرك أخيراً معنى واحداً ....
أنك مازلت حائراً
تتمنى من جديد
إدمان اليأس
هناك تعليقان (2):
ليه كده بس :( لازم دايماً يكون فيه أمل ولو ضئيل
والله يامنى الوضع مبيقولش ان فيه امل
إرسال تعليق