الموت عشقا قد يكون سبيلى لنيل حبك ياحياتى
فالجفا والصد منك قد دعانى للموت
حتى انال رضاكى
فصوتك موسيقى وبيداك انامل تعزف على قيثارة الاشواق
فتغنى وتنادى انا من تستحق ان يموت فى سبيلها كل عشاقى
................................................... الى
مصر
هناك 3 تعليقات:
وحشتينـــي يا مصـــر
انتى بعتيلى فى تعليقك وحشتنى مصر اولا أنا اود الإستفسار هو انتى مش فى مصر ؟ يعنى عايشه بره ؟ الثانى انا فى صفحة الفيس بوك كنت كتبت قصيده يمكن من 40 بيت بتكلم فيها عن ثمن الغربه لانى ايضا مش عايش فى مصر واحدى الصديقات ارسلت لى تعليق بتقول فيه سؤال ليه الواحد لما يكون بعيد عن مصر بيشتاق لها رغم مشاكلها ولما يرجع بيتمنى انه يسبها تانى حالة غريبه من التناقض انا رديت عليها وقلتها لان رسولنا الكريم قال ان اهل مصر فى رباط الى يوم القيامة وهذا الشوق والحنين هو بمثابه قيام الله سبحانة وتعالى بالتاكيد على مقوله نبيه الكريم وبالتالى فكلما سافر المصرى يشعر بهذا الرباط وكأنه مشدود الى القاعدة وحينما يعود للقاعدة يرتخى الرباط المشدود !!! حالة نادرة من العشق
الأخ هشام
السلام عليكم
كلمات رائعة ومنتقاة بعناية
بس بلاش تجيب سيرة الموت
لأن الموت هنا تشبيه بليغ
حد بيموت عشان فشل حبه
هههههههههههههه
إرسال تعليق