قد أمست حياتى بدون عيناك بلا رجاء
أو رغبة فى الحياه أو حتى فى البقاء
كانت عيناكى تمنحنى الوفــــــــاء
وتغوص نظراتك فى أعماقى بلا أنتهاء
فانظرى الى نظرة رضـــــــــاء
وأطلقى شعاع الحب من عيناكى بالصفــــاء
واعلمى ياحياتى انى مازلت انتظر اللقاء
وبسهام الحب أضنــــــــــــــاه
فلم اعد اريد شيئاً فى حياتـــــــى
غير قلبك ورضـــــــــــــــــاه
وإشتياقى لعيناكى كاشتياق طير لمأواه
وقلبى ياحياتى أنت سر نجـــــــــواه
فحبك حياتى فى قلبـــــــــــى ماأقواه
فلست أملك من الدنيا ســـــــــــواه
وقد صار حبك ملتصقا بوجــــدانى
كارتباط النفس بالأســـــــــم
حياتى
أن إبداع الله فى الكون لايُنكــــــــر
وعيناك من إبداعات الله فى الرســـــم
هناك 14 تعليقًا:
بجد بجد
كلمات جميلة جداااا
معانيها جميلة وبساطتها بتضفى عليها جمال من نوع خاص
تحياتى لحضرتك ودمت مبدع,,
اشكرك ياايدى على كلماتك الرقيقة واشكرك اكثر على متابعتك لاصداراتى واتمنى داشما دوام التواصل
بجد حلوه اوي
واحساسها كمان عالي اوي
وعنوانها اساسا يشد انك تقراها
تقبل مروري
الى ديالا
اشكرك على كلامك ولتعلمى ان تشجيعكم لى فعلا هو مايحفزنى على الكتابه اتمنى دوام التواصل
قل ماشئت وزد واستزيد
فان كلمات الحب ليست كل ما اريد
فقلبى مثل الطفل الصغير الوليد
فعلمنى معنى الحب الصامد العتيد
فلربما منحتك يوما النظرة التى تريد
دى كدا على قدى
سلمت يمناك استاذ هشام
تحياتى
الى رؤية
وسلمت يمناك انت ايضا صدقينى اجمل الاشعار تلك التى تخرج نتيجة الإنفعال بموقف معين دون انتظار لترتيب الكلمات فهى تخرج من القلب والوجدان لتصل الى القلب والوجدان
ولهذا فان كان الشعر الذى اكتبه هو ماجعلك تنفعلين فتكتبين فهو بحق يعد فخراً لى انا ان استطاع شعرى البسيط ان يحرك القلم فى يديك
الى رؤية
وان سمحتى لى ان اضع الشعر الذى كتبتيه على مدونتى باسمك اكون جد شاكر
اه طبعا يا استاذ هشام
وان كان لا يرقى لكلمات حضرتك
تحياتى
جميل كالمعتاد
وان كان به نبرة الحزن والشجن التى تسكن الحروف
وطبعا كان لازم أقرأة عشان اعرف الرد
حقيقى كمان ردها راقى ورقيق ومنسجم مع الأبيات
تحياتى لك
جميله كلماتك بس حزينه اوي دايما
ربنا يسعد ايامك
تحياتي
الى صفاء
جميل جدا منك كلمة جميل كالمعتاد اشكرك شكرا جزيلا على مجاملتك الرقيقة
الى نور
الحزن والشجن يكون فى معظم الاحيان دافعا للكتابة اشكرك على دعائك لى واشكرك على المجاملة الرقيقة
كلمات رقيقة فى زمن ندر فيه أن تجد من يتحدث عن الحب (هذا أن وجد!!)
الصديقة منى
اشكرك على زيارة مدونتى المتواضعة واشكرك على كلماتك الرقيقة الحانية واتمنى دوام التواصل
إرسال تعليق